قرر حجاج قطاع غزة، المعتصمين في حافلاتهم في مدينة العريش المصرية، الإضراب عن الطعام اعتباراً من يوم الاثنين (31/12) حتى تحقيق مطالبهم العادلة بالعودة إلى قطاع غزة عبر معبر رفح الذي خرجوا منه، والذي يفصل الأراضي المصري عن غزة.
وأكد الدكتور خميس النجار النائب في المجلس التشريعي وأحد الحجاج العالقين في اتصال مع مراسل "المركز الفلسطيني للإعلام" أن الحجاج لا يزالون يرفضون النزول من الحافلات مصممين على الاعتصام فيها حتى حل مشكلتهم.
وقال: "إن الحجاج قرروا الإضراب عن الطعام اليوم الاثنين في حال لم يتم الاستجابة لمطالبهم العادلة بالعودة لوطنهم وديارهم عبر معبر رفح الذي خرجوا منه"، رافضاً مجرد التفكير بأي خيار آخر.
وأشار النجار إلى أن الدفعة الأولى من الحجاج وعددها 1200 حاج وصلوا بعد وقت العشاء إلى العريش وهم الآن ملتزمون بالحافلات، مبيناً أنه من يريد الصلاة أو قضاء الحاجة ينزل ومن ثم يعود للحافلات.
وذكر أنه تم نقل إحدى الحالات المرضية إلى أحد المستشفيات المصرية بعد تفاقم حالتها الصحية، محذراً من تدهور الحالة الصحية للعديد من الحجاج مع استمرار هذه الأزمة، لا سيما وأن معظم الحجاج من كبار السن والمرضى
وهذا رد رئيس اكبر دولة عربية
وعزا عدم السماح بفتح معبر رفح أمام الحجاج إلى رفض المندوب الأوروبي الحضور لفتحه، حيث يشترط وجوده إلى جانب مندوبين أحدهما مصري وآخر فلسطيني، "لذلك لا يمكننا أن نفتح المعبر ونسمح للفلسطينيين بالعودة إلى غزة
اما تعليقي على ما قالة السيد الرئيس المبجل والمحترم العظيم فاذا كنت لا تستطيع فتح معبر على ارضك وداخل حدود بلدك فماذا تستطيع ان تفعل فى قضينا العربية او عندما تكون فى مشكلة لحد المواطنين خارج حدود مصر...
شكرا سيادة الرئيس فا نحن الاان فهمنا لماذا المواطن المصري لا يوجد لة قيمة فى اى دولة فى العالم بل وفى داخل بلدة وعلمنا ايضا انك لا تستطيع ان تفعل اكثر من هذا التصريح الجري القوى الذى اذ دل يدل على شخصية صريحة وكبيرة فى السن ॥,
اما التصريح الاخر الى هو الجعجعة وهى كلمة مصرية بلدي يعنى بتقال فى الاحياء الشعبية فهاذا فكرنى باحد النكت الى واحد بيدبح واحد ويقولو متصرخيش ومتخفيش دانا بموتك بس اوعى تطلع صوت
بجد بعد هذا التصريح من الرئيس حبيب قلبي الى بدعيلو من كل قلبي سوف اقول لكى الله يا مصر ".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق