إن الحقيقة المثبتة في كل العصور من القديم إلى الحديث واحدة ومفادها إن الحرية لا تمنح وان نيل المطالب لا يكون بالتمني وإنما توخذ الدنيا غلابا وان الله سبحانه وتعالي قد نبهنا في كتابة الكريم إلى أنة سبحانه لا يغير ما بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم ولكن يبدو إن كثيرا من المصريين بكل أسف قد استسلموا واصبحو يتعايشون مع الفساد الذي أستشري كالنار في الهشيم ويتم تاصيلة في الشخصية المصرية فالكل أصبح مستفيدا السارق الكبير ينعم بما سرق والمسروق الغافل أو الذي يتغافل رضي بالفتات الذي يرمي إلية
والأخطر هي قوي الأمن الباطشة الغاشمة تتربص بكل ما تسول له نفسه إن يفكر أو إن يسال ....
والسؤال الأهم إلى متى هذا الصمت .. وما الحل ؟
وعملية توريثنا تجري على قدم وثاق بكل حرية وفي العلن أكثر من في الخفاء
والحرمية اصبحو يجاهرون بذالك علانية
وعلي هذا لا بد إننا نقنع المصريين بأننا لسنا عبيدا يفرض عليهم حكامهم وان الأوان إن يكون لنا الرأي الأول والأخير فلسنا قطيعا من الأغنام كما إننا لسنا ناقص الأهلية ولا منعدمي الكفاءة
ونصر على إن تحترم إرادة الأغلبية الحقيقية
وان تجري الانتخابات المصرية بحرية وبدون تزوير ولا تنكيل
وعلى هذا يجب إن نرفع شعار نطالب بيه كل دول العالم
نريد رقابة دولية على الانتخابات المصرية
وان نشرح للشعب إن الرقابة الدولية لا تنقص من قدرنا بل ستحمي أصواتنا
والسؤال الأهم إلى متى هذا الصمت .. وما الحل ؟
وعملية توريثنا تجري على قدم وثاق بكل حرية وفي العلن أكثر من في الخفاء
والحرمية اصبحو يجاهرون بذالك علانية
وعلي هذا لا بد إننا نقنع المصريين بأننا لسنا عبيدا يفرض عليهم حكامهم وان الأوان إن يكون لنا الرأي الأول والأخير فلسنا قطيعا من الأغنام كما إننا لسنا ناقص الأهلية ولا منعدمي الكفاءة
ونصر على إن تحترم إرادة الأغلبية الحقيقية
وان تجري الانتخابات المصرية بحرية وبدون تزوير ولا تنكيل
وعلى هذا يجب إن نرفع شعار نطالب بيه كل دول العالم
نريد رقابة دولية على الانتخابات المصرية
وان نشرح للشعب إن الرقابة الدولية لا تنقص من قدرنا بل ستحمي أصواتنا