

مصر في الثمانينات عانت من الارهاب بسبب بعض الجماعات الاسلامية وكان معروف السبب توجة هذا الجماعات للعنف كان رد فعل طبيعي لما كان يحدث لهم داخل السجون من تعذيب بشع فكان رد فعل الجماعات الاسلامية العنف وتكفير الحكومة والمجتمع واليوم والحمد للة نسمع عن مراجعات لقيادات هذة الجماعات ولكن هذا من جانب هذة الجماعات اما الحكومة المصرية الموباركة مستمرة فى نفس المنهج لتفريخ جيل جديد من الارهابين والمتعصبين ولا تواجة الفكر بالفكرولكن للا اسف جهاز الشرطة المصري القذر مستمر فى طريقة القذة فى التعامل مع شباب الجامعات بالعنف والتعذيب وتواليد الكراهية بداخلهم للبلد والنظام بهذا الاسلوب الاعمي فى السنة الماضية تم اعتقال طلاب الازهر بحجة العر ض العسكرى مع العلم انة كان رد فعل طبيعي لمنعهم من عمل الانتخابات حرة ونزية وشطب زملاائهم اما اهذة السنة فلماذا يعتقلو وهذا ليس فقط فى جامعه الازهر ولكن فى كل الجامعات المصرية ولكن يبقى السوال هل هذا مقصود من الدولة انتى تولد جيل جديد يكرة البلد وياخذ حقة بذراعة ام ما هو المقصود من عدم اجراء انتخابات حرة نزية لللطلبة وعدم تدخل جهاز الشرطة داخلى الجامعة وعدم اعتقال الطلااب لسبب انتمائة السياسي ويبقى الوضع كما هو لحين التخلص من هذا النظام وحسبنا الله ونعم الوكيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق